يبدأ مجلس التنسيق السعودي ـ العراقي برنامجه غداً (السبت) بزيارة إلى لكاسبارك تتخللها عروض مرئية لكاسبارك وهيئة تنمية الصادرات، وفعاليات ثقافية ومأدبة عشاء وذلك بمركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية.
ويعقد المجلس بعد غد (الأحد) اجتماعاً في فندق الفيصلية قاعة أمسياتي في الرياض بحضور الوزراء وكبار المسؤولين في الجانبين السعودي والعراقي، ويتم خلاله بحث تعزيز التعاون والشراكة بين البلدين، يعقبه تبادل الهدايا والصور التذكارية، ثم المؤتمر الصحفي لرئيس المجلس ومأدبة غداء، وفي العصر تعقد لقاءات جانبية للمجلس تتضمن عروضاً مرئية تشمل الهيئة العامة للاستثمار، هيئة الغذاء والدواء، هيئة المواصفات والمقاييس والجودة، سابك وساك، وأي لقاءات جانبية يطلبها الجانب العراقي.
يرأس وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي الجانب السعودي في المجلس الذي يهدف لتعزيز التواصل بين البلدين على المستوى الإستراتيجي، وتعميق الثقة السياسية المتبادلة، وفتح آفاق جديدة من التعاون في مختلف المجالات، منها: الاقتصادية والتنموية والأمنية والاستثمارية والسياحية والثقافية والإعلامية، وتعزيز التعاون المشترك بين الجانبَيْن في الشؤون الدولية والإقليمية المهمة، وحماية المصالح المشتركة، وتنمية الشراكة بين القطاع الخاص في البلدَيْن، والتعاون في مجال البحث العلمي، وتبادل الزيارات، والمشاركة في البرامج التدريبية، وتنمية المناطق الحدودية للعراق مع السعودية.
ويعقد المجلس بعد غد (الأحد) اجتماعاً في فندق الفيصلية قاعة أمسياتي في الرياض بحضور الوزراء وكبار المسؤولين في الجانبين السعودي والعراقي، ويتم خلاله بحث تعزيز التعاون والشراكة بين البلدين، يعقبه تبادل الهدايا والصور التذكارية، ثم المؤتمر الصحفي لرئيس المجلس ومأدبة غداء، وفي العصر تعقد لقاءات جانبية للمجلس تتضمن عروضاً مرئية تشمل الهيئة العامة للاستثمار، هيئة الغذاء والدواء، هيئة المواصفات والمقاييس والجودة، سابك وساك، وأي لقاءات جانبية يطلبها الجانب العراقي.
يرأس وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي الجانب السعودي في المجلس الذي يهدف لتعزيز التواصل بين البلدين على المستوى الإستراتيجي، وتعميق الثقة السياسية المتبادلة، وفتح آفاق جديدة من التعاون في مختلف المجالات، منها: الاقتصادية والتنموية والأمنية والاستثمارية والسياحية والثقافية والإعلامية، وتعزيز التعاون المشترك بين الجانبَيْن في الشؤون الدولية والإقليمية المهمة، وحماية المصالح المشتركة، وتنمية الشراكة بين القطاع الخاص في البلدَيْن، والتعاون في مجال البحث العلمي، وتبادل الزيارات، والمشاركة في البرامج التدريبية، وتنمية المناطق الحدودية للعراق مع السعودية.